ستقوم مدرسة "أشبال الأمة" سليلة مدرسة أشبال "الثورة" في الثمانينات
بضمان التعليم المدرسي للطورين المتوسط والثانوي، كما ستضمن التكوين شبه
العسكري الذي يحدد برنامجه وزير الدفاع الوطني الذي يقوم أيضا بتحديد
صلاحيات هياكل المدرسة والمصادقة على البزات والرموز والمتاع النموذجي
ويعين قائد المدرسة من بين الضباط السامين.

ويشرف على التعليم،
استنادا الى المرسوم الرئاسي الذي يتضمن إحداث مدرسة لأشبال الأمة بالناحية
العسكرية الثانية بوهران، وورد في آخر عدد للجريدة الرسمية، مستخدمون
تابعون لوزارة التربية الوطنية ينتدبون لدى وزارة الدفاع الوطني.
وتتمثل
الشروط للقبول في المدرسة في الجنسية الجزائرية، استيفاء شروط التمدرس
المتعادلة أو الشهادة وسن القبول حسب الحالة في طوري التعليم المتوسط
والثانوي الجاري العمل بها العمل بالمؤسسات التابعة لوزارة التربية الوطنية
مع اجتياز فحص طبي للتأهيل والعزوبة، كما يخضع القبول النهائي للمترشح
لتوقيع تصريح من قبل الوصي القانوني على اعتبار أن النظام داخلي ويحدد
القانون الأساسي لشبل الأمة بمرسوم رئاسي ويستفيد من منحة دراسة تخصص من
ميزانية وزارة الدفاع الوطني ويحدد مبلغها أو نسبتها أو كيفيات منحها
بمرسوم رئاسي.
ويشير المرسوم الى أن المدرسة مفتوحة أيضا للطلبة الأجانب
الذين يتم قبولهم حسب الأحكام التنظيمية الجاري بها العمل، وكان رئيس
الجمهورية قد أعلن عن إعادة فتح مدرسة الأشبال في إطار تكريس احترافية
المؤسسة العسكرية وضمان تخرج "نخبة" الجيش .

هاهي الشروط :

هذه معلومات حول مدرسة اشبال الامة وهو اعلان رسمي من جريدة الشروق اليومي
ستكون مفتوحة للطلبة الأجانب وتخضع للنظام الداخلي:

فتح مدرسة "أشبال الأمة" بالناحية العسكرية الثانية بوهران


ستقوم مدرسة "أشبال الأمة" سليلة مدرسة أشبال
"الثورة" في الثمانينات بضمان التعليم المدرسي للطورين المتوسط والثانوي،
كما ستضمن التكوين شبه العسكري الذي يحدد برنامجه وزير الدفاع الوطني الذي
يقوم أيضا بتحديد صلاحيات هياكل المدرسة والمصادقة على البزات والرموز
والمتاع النموذجي ويعين قائد المدرسة من بين الضباط السامين.

• ويشرف على التعليم، استنادا الى
  المرسوم الرئاسي الذي يتضمن إحداث مدرسة لأشبال الأمة بالناحية العسكرية
  الثانية بوهران، وورد في آخر عدد للجريدة الرسمية، مستخدمون تابعون لوزارة
  التربية الوطنية ينتدبون لدى وزارة الدفاع الوطني.
  
• وتتمثل الشروط للقبول في المدرسة في الجنسية الجزائرية،
  استيفاء شروط التمدرس المتعادلة أو الشهادة وسن القبول حسب الحالة في طوري
  التعليم المتوسط والثانوي الجاري العمل بها العمل بالمؤسسات التابعة
  لوزارة التربية الوطنية مع اجتياز فحص طبي للتأهيل والعزوبة، كما يخضع
  القبول النهائي للمترشح لتوقيع تصريح من قبل الوصي القانوني على اعتبار أن
  النظام داخلي ويحدد القانون الأساسي لشبل الأمة بمرسوم رئاسي ويستفيد من
  منحة دراسة تخصص من ميزانية وزارة الدفاع الوطني ويحدد مبلغها أو نسبتها أو
  كيفيات منحها بمرسوم رئاسي.
  
• ويشير المرسوم الى أن المدرسة
  مفتوحة أيضا للطلبة الأجانب الذين يتم قبولهم حسب الأحكام التنظيمية الجاري
  بها العمل، وكان رئيس الجمهورية قد أعلن عن إعادة فتح مدرسة الأشبال في
  إطار تكريس احترافية المؤسسة العسكرية وضمان تخرج "نخبة" الجيش .
• انطلاق التسجيلات في مدارس أشبال الأمة إيداع الملفات قبل 20 جويلية واشتراط النجاح بتفوق في شهادة التعليم المتوسط
  
  
  انطلقت عملية التسجيل في مدارس أشبال الأمة التي ستفتح أبوابها على مستوى الناحية العسكرية الثانية بوهران ابتداء
  من الموسم الدراسي المقبل، وحدد آخر أجل في 20 جويلية المقبل لإرسال الملفات الى مديرية مدارس أشبال الأمة
  بأركان قيادة الجيش الوطني الشعبي، وزارة الدفاع الوطني بالعاصمة.
  وأفاد إعلان صحفي، أنه ستنظم مسابقة بعد دراسة الملفات، حيث يتلقى المرشحون المقبولون استدعاءات لإجراء
  المسابقة، وحددت شروط الترشح في أن يكون المعني حاملا للجنسية الجزائرية وألا يتجاوز سنه 16 عاما نهاية السنة
  الجارية، وأن يكون حاصلا على شهادة التعليم المتوسط بمعدل يفوق 12 من 20، حيث يلزم المترشح بإيداع نسخة
  طبق الأصل من شهادة التعليم المتوسط وبيانات كشف النقاط للفصول الثلاثة للسنة الرابعة المتوسط، ويشترط أن يكون
  المرشح مؤهلا للإنتقال الى السنة الأولى ثانوي علمي أو تقني بمعدل يعادل أو يفوق 12 من 20.
  ولم يحدد الإعلان مكان الإقامة، لكنه اشترط شهادة الإقامة في الملف، وحدد امتيازات التكوين في مدرسة أشبال الأمة
  الأولى من نوعها في استفادة الشبل من تكوين مميز وكفالة تامة وأيضا منحة دراسية مع ضمان مسار مهني واعد، وتم
  فتح هذه المدارس تنفيذا لمرسوم رئاسي. وكان الفريق أحمد ڤايد صالح رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي قد أعلن
  خلال حفل التخرج العسكري السنوي بأكاديمية مختلف الأسلحة بشرشال عن فتح أول مدرسة لأشبال الأمة بالناحية العسكرية الثانية بوهران.
  
  
  كل التفاصيل حول مدارس أشبال الأمة وشروط وكيفيات الإلتحاق بمدارس أشبال الأمة
  
  3 ثانويات و7 متوسطات لإعداد نخبة الجيش الوطني الشعبيإلحاق معلمين من وزارة التربية للتدريس في مدارس أشبال الأمة قال العميد بومدين في حوار أجرته معه مجلة "الجيش" في عددها الأخير، أن أول مدرسة لأشبال الأمة ستفتح أبوابها
  مع بداية السنة الدراسية المقبلة، وستدرس برامج وزارة التربية في الطور الثانوي، كما سيحدد معدل 12 على 20 في
  الإختبار النهائي لشهادة التعليم المتوسط والإنتقال للأولى ثانوي كحد أدنى للقبول لإجراء إختبار الإلتحاق.
  وقال العميد بومدين معزوز مدير مدارس أشبال الأمة التي قرر رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير
  الدفاع الوطني، إعادة فتحها، أن قيادة الجيش الوطني الشعبي شرعت في إعادة فتح هذه المدارس تحت إسم مدارس
  أشبال الأمة، حيث من المنتظر أن تساهم في تحضير النخبة العسكرية للغد وتشكل منبعا لتلبية إحتياجات القوات المسلحة
  من طلبة ضباط، خاصة وأنه بعد الحصول على شهادة البكالوريا، يتم توجيه الطلبة بعد سنة التكوين العسكري القاعدي
  المشترك بالأكاديمية العسكرية لمختلف الأسلحة بشرشال إلى مختلف المدارس العليا العسكرية وذلك في إطار التكوين الأساسي.
  وأكد نفس المسؤول أن المهام الموكلة لهذه المدارس توفر تعليما في الطور المتوسط أو الطور الثانوي أو الإثنين معا وكذا
  تعليما شبه عسكري قاعدي في آن واحد، حيث ونظرا للوصاية المزدوجة لكل من وزارتي الدفاع الوطني والتربية
  الوطنية على هذه المدارس، ستعتمد هذه الأخيرة نفس برامج وزارة التربية الوطنية بنفس المواد والحجم الزمني، وكذا
  نفس التوقيت بالنسبة للإختبارات والعطل، كما أن طاقم التعليم سيتكون من معلمين من وزارة التربية الوطنية سيتم
  إلحاقهم بمدراس أشبال الأمة بمجرد فتحها، كما سيلقن التلاميذ أسس المواطنة ومعنى الواجب وحب الوطن وروح
  الجماعة، وقيمة الجهد وروح التسامح والإنفتاح على العالم.
  وأكد مدير مدارس أشبال الأمة أن هذه المدارس ستوفر برنامجا ثقافيا ورياضيا متنوعا للتلاميذ، وستخضع لنظام دراسة
  داخلي، وتصل قدرة استيعاب كل مدرسة إلى 1000 مقعد بيداغوجي
  للتعليم الثانوي، و800 مقعد للمتوسط، ويستفيد التلميذ خلال فترة التعليم
  من تكفل تام ومنحة دراسية.
  وكشف المتحدث أنه سيتم فتح عشر مدارس منها ثلاث ثانويات وسبع متوسطات، موزعة على النواحي العسكرية الست
  بمعدل مدرسة في كل ناحية عسكرية على الأقل وهذا بهدف تغطية كامل التراب الوطني وزيادة فرص إلتحاق الشباب
  من مختلف نواحي الوطن، ولذلك سيتم فتح مدرستين بالناحية العسكرية الأولى، ثانوية بالبليدة ومتوسطة بالمسيلة،
  ومدرستين بالناحية العسكرية الثانية، وهما ثانوية بوهران ومتوسطة بتيارت.، وكذا مدرسة واحدة بالناحية العسكرية
  الثالثة وهي عبارة عن متوسطة، ومدرسة بالأغواط بالناحية العسكرية الرابعة وهي عبارة عن متوسطة،وثلاث مدارس
  بالناحية العسكرية الخامسة، وهي عبارة عن ثانوية بسطيف، ومتوسطة ببجاية، وأخرى بباتنة، إضافة إلى مدرسة واحدة
  بتمنراست بالناحية العسكرية السادسة وهي عبارة عن متوسطة.
  وسيتم فتح أول مدرسة بداية السنة الدراسية 2009 ـ 2010 وهي مدرسة ثانوية بالناحية العسكرية الثانية بوهران،
  بمقر المدرسة التحضيرية لدراسات الطيران سابقا، وستضم أقسام السنة الأولى ثانوي شعبة علوم وتكنولوجيات، وتتوفر
  على ما يفوق 150 مقعد بيداغوجي، في حين سيتم فتح المدارس التسع الباقية بعد إتمام الدراسات الجارية حاليا.
  وقال المتحدث أن شروط الإلتحاق بهذه المدارس يتم وفقا لنتائج امتحان سيتم إجراؤه للتلاميذ الذين تتوفر فيهم الشروط
  التالية، الجنسية الجزائرية، شروط السن، والمؤهل الدراسي حسب المستوى أو الطور، وفي السنة الجارية سيكون معدل 12
  على 20 في الإختبار النهائي لشهادة التعليم المتوسط والإنتقال إلى الاولى ثانوي كحد أدنى للقبول، الفحص الطبي،
  العزوبة، تصريح من الولي الشرعي للتلميذ، كما يمكن لمدارس أشبال الأمة استقبال تلاميذ من دول أجنبية وذلك وفقا
  للقواعد المعمول بها. وللمزيد من المعلومات ستنظم حملة إعلامية متعلقة بذلك في شهر جويلية المقبل في مختلف وسائل الإعلام الوطنية.
  علما أن مدارس أشبال الأمة هي نفسها التي كانت تسمى في عهد الرئيس الراحل هواري بومدين، مدارس أشبال الثورة،
  التي تشكلت نواتها الأولى، حيث قررت هيئة أركان جيش التحرير سنة 1961 إنشاء مدرستين، الأولى على الحدود
  الشرقية وبالتحديد في ناحية "الكاف"، والثانية بالحدود الغربية، وتمكنت من تكوين أشبال أبناء الشهداء واللاجئين في المقام الأول.
  وفي ماي 1963 قررت وزارة الدفاع الوطني إعادة فتح المدرسة الوطنية لأشبال الثورة بالقليعة في المرحلة الاولى لكي
  تجمع كل أبناء الثورة، وبلغ عدد الأطفال الموجودين فيها سنة 1964 أكثر من 500 تلميذ، وأوكلت مهمة الإشراف عليها لوزارة الدفاع
  
  . مفتوحة لتلاميذ المتوسط والثانوي ممن لا تقل معدلاتهم عن 12/20
  
  لقد لعبت مدارس اشبال الثورة دورا كبيرا في بناء جيل
  جزائري مشبع بروح الوطنية والمبادىء العسكرية والتى اسسها الرئيس الراحل
  هواري بومدين رحمه الله
  

  تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 697 * 492.

  
  أعلن مدير مدارس أشبال الأمة العميد بومدين معزوز، عن الشروع في التسجيل والدراسة بهذه المدارس التي أعلن الرئيس
  بوتفليقة عن عودتها في فيفري ,2008 استئنافا لنشاط مدارس أشبال الثورة المتوقفة سنة ,1985 مباشرة مع الدخول
  المدرسي الجديد. وأوضح بومدين معزوز (المنصب حديثا مديرا لهذه المدارس)، في حوار أجرته معه ’’مجلة الجيش’’
  في عددها 551 لشهر جوان الحالي، أن المدارس هذه تقع تحت الوصاية المشتركة لكل من وزارة الدفاع الوطني ووزارة
  التربية، على أن يتم اعتماد برامج الدراسة نفسها المتبعة في هذه الأخيرة.
  وقدّر مدير مدارس أشبال الأمة معزوز بومدين عدد هياكل هذا الجهاز العائد من جديد بنفس الروح الوطنية والدفاعية
  عن الأمة وثوابتها، بحوالي 10 مدارس موزعة على النواحي العسكرية الستة، وبمعدل 1000 مقعد بيداغوجي لكل
  مدرسة ثانوية و800 مقعد بكل متوسطة، ما يعني استقبال حوالي 10 آلاف متمدرس عبر كل المؤسسات المتمثلة
  حسب معزوز بومدين- ما بين ثانويات ومتوسطات.وتتوزع مدارس أشبال الأمة -وفق مديرها- على كل من الناحية
  العسكرية الأولى بمدرستين اثنتين، واحدة عبارة عن ثانوية بالبليدة ومتوسطة بالمسيلة، كما توجد مدرستان بالناحية
  العسكرية الثانية، الأولى ثانوية بوهران والثانية متوسطة بتيارت، ومدرسة بمستوى متوسطة في الناحية العسكرية الثالثة
  ببشار.كما توجد متوسطة واحدة بالأغواط و3 مدارس بالناحية العسكرية الخامسة، واحدة عبارة عن ثانوية بولاية
  سطيف، ومتوسطة ببجاية وأخرى بباتنة، ومدرسة أخرى (متوسطة) بولاية تمنراست (ن.ع6).وأفاد مدير المدرسة بأن
  معدل القبول بها يجب ألا يقل عن 12 من 20 في امتحان شهادة
  التعليم المتوسط، مع توفر شروط القبول الأخرى كالسلامة الصحية، والجنسية
  الجزائرية، والتصريح الأبوي. وتقبل المدرسة أيضا ضمن صفوفها طلبة أجانب.